إذا شهِد الطبيب بأن الصلاة الطبيعية تزيد المرض، أو كانت فيها مشقة شديدة: فلا بأس بالصلاة جالسة، لكن تأتين بما تقدرين عليه، يعني إن كان الضرر أو المشقة الشديدة تتحقّقان بالركوع والسجود: فليس ذلك مسوّغًا لترك القيام، بل تقومين أثناء التكبير والقراءة ثم تجلسين في الركوع والسجود، وهكذا، قال العلماء: الميسور لا يسقُط بالمعسور.
عافاكم الله من كل سوء.