الحل في التجاهل والإعراض تماما عن أي شك أو وسوسة، والاستعاذة بالله من الشيطان الرجيم، وقراءة القرآن، وان تشغلي وقتكِ بأي شيء مفيد من الأعمال الصالحة، وتعلم أشياء مفيدة في دينك أو الدنيا.
ولو كانت المتابعة مع طبيب نفسي يصف لكِ الدواء فينبغي أن ترجعي للمتابعة معه والمواظبة على العلاج سواء الكيمائي أو السلوكي المعرفي.
شفاكم الله.